طالب سهيل الذي كان في بيروت مبتهجاً في خضم التحضير لحفل زفاف كريمته، اختارت رصاصات الغدر يومها ألا تتم هذه الفرحه، تاركة عائلة مكلومة خلفه، و عاصفة من الاحتجاج السياسي على الحادثة، حيث كان المرحوم على علاقة وطيدة بالعائلة الهاشمية وصداقة تاريخية مع المرحوم جلالة المللك حسين، والذي كرمه بالجنسية الأردنية بعد نفيه من العراق سابقاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق